هل تأقلم مستشارو التعليم في المدارس الثانوية مع الواقع وبدأوا يخبرون الطلاب بأنهم لن يتمكنوا أبدا من سداد ديون قروضهم الطلابية بعد، أم أننا ما زلنا نخدع الأطفال ليتخلوا عن حياتهم مقابل أوراق عديمة الفائدة؟