قامت منشئة محتوى صينية بتصوير فيديو داخل متحف يوشوكان في أراضي ضريح ياسوكوني، حتى تتمكن من انتقاد وجهة نظره الوطنية للتاريخ. توجد لافتات متعددة اللغات تشير إلى أن التصوير والتقاط الصور ممنوع.