عدم المساواة الموضوعية هو أولوية سياسية مبالغ فيها. لكن عدم المساواة الذاتية غير مبالغ فيه بشكل كبير. وبما أن الأمر أهم بكثير من عدم المساواة الموضوعية، يجب أن نجد طرقا لقمع التصورات الذاتية غير الدقيقة لعدم المساواة.