الأحمق، وأعني بذلك كل المهرجين، هم أخيرا الأشخاص الوحيدون الذين يعرفون الحقيقة عنا. الجنود لا يفعلون ذلك، رجال الدولة لا يفعلون، الكهنة لا، قادة النقابات لا... فقط الحمقى.