تعيد إسرائيل مئات الجثث الفلسطينية إلى غزة دون أسماء، تاركة أشخاصا مثل رسمية خليل لتفتيش رفات لا يمكن التعرف عليها، وغالبا ما تعرضت للتعذيب بحثا عن أحبائهم.