فشلت قيادة تكنولوجيا المعلومات المهنية في الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ (FEMA) على كل المستويات. إن عدم كفاءتهم يعرض الشعب الأمريكي للخطر.    عندما تدخلت وزارة الأمن الداخلي لإصلاح المشكلة ، عمل البيروقراطيون الراسخون على منعنا من حل المشكلة وقللوا من مدى سوء هذا الخرق. كان هؤلاء الأفراد في الدولة العميقة مهتمين بالتستر على إخفاقاتهم أكثر من اهتمامهم بحماية الوطن والبيانات الشخصية للمواطنين الأمريكيين ، لذلك قمت بإنهائهم على الفور.    الشعب الأمريكي يستحق نتائج من حكومته.