لقد أقصت صافي الصادرات الحقيقية (السلع والخدمات) النمو الألماني بمقدار 3 نقاط خلال نهاية 2023 ... فرنسا ليست بحالة جيدة هنا أيضا، لكنها في وضع أفضل قليلا من ألمانيا 1/
ليس من المستغرب أن تراجع الصادرات أدى أيضا إلى انخفاض الاستثمار في الآلات الصناعية — وهو صدمة مرتبطة 2/
تمر ألمانيا بحالة كلاسيكية من "إعادة التوازن" - حيث يتناقص فائضها لأن الصادرات تتراجع، وليس لأن الطلب المحلي يزدهر. 3/
يحتاج صندوق النقد الدولي - الذي يميل إلى النظر إلى رصيد الحساب الجاري كما هو مبلغ عنه (وليس التغير في رصيد الحساب الجاري أو بيانات السلع الجمركية الخام) - إلى إيجاد طريقة للتمييز بين الصين وألمانيا 4/
الفائض المعلن عن ألمانيا أكبر قليلا، لكن: أ) ألمانيا لا تدلك بياناتها؛ ب) فائض التجارة الألماني (السلع الجمركية) ينخفض والصادرات الصافية تنخفض من النمو ج) فائض السلع الجمركية في الصين يرتفع بشكل كبير ويتجاوز الآن ألمانيا حيث تساهم حصة من الناتج المحلي الإجمالي، وتساهم صافي الصادرات بشكل كبير في النمو
‏‎14.12‏K